ترامب إلى إيران: أبرموا صفقة — وقعوا أو موتوا
"لقد منحت إيران فرصة بعد فرصة لإبرام صفقة. قلت لهم، بأقوى الكلمات، أن "يفعلوا ذلك فقط"، ولكن مهما حاولوا بجد، ومهما اقتربوا، فلم يتمكنوا من إنجاز ذلك... هم الآن جميعًا ميتون، وسيتفاقم الوضع فقط!"
قال الرئيس دونالد ج. ترامب إنه أصدر واحدة من أكثر التحذيرات وضوحًا في الدبلوماسية الحديثة، معلنًا أن إيران تقف على حافة الانهيار التام. وفقًا لترامب، فقد فقدوا بالفعل القيادة العليا، والبنية التحتية الحرجة، والتقنيات الاستراتيجية - وهذه مجرد البداية.
> "هم جميعًا ميتون الآن، وسيزداد الأمر سوءًا!" أعلن، في إشارة إلى الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي قضت على كبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين.
في منشور يبدو أكثر كإنذار نهائي من بيان دبلوماسي، أوضح ترامب ببساطة قاسية: تم تقديم صفقة لإيران. مرارًا وتكرارًا. قالت لا. الآن هم ينزفون. والضربات القادمة، التي تم التخطيط لها بالفعل، ستكون "أكثر قسوة".
عقيدة ترامب: اقبل أو تموت
وفقًا للرئيس، تمتلك الولايات المتحدة "أكثر المعدات العسكرية فتكًا في العالم، بفارق كبير"، وتعرف إسرائيل كيف تستخدمها. الرسالة؟ إيران ليس لديها أي مساحة للمناورة. ضربة أخرى من الانتقام وستحتاج منطقة الشرق الأوسط إلى خريطة جديدة.
جعل الأمر واضحًا: "يجب على إيران أن تتوصل إلى صفقة قبل أن لا يتبقى شيء، وأن تنقذ ما كان يُعرف سابقًا بالإمبراطورية الإيرانية." اختتم الرسالة بلمسة غير لطيفة:
> "فقط افعلها، قبل أن يفوت الأوان."
ما يعنيه هذا حقًا:
*
لا مزيد من الصبر: يحدد ترامب خيار إيران على أنه ثنائي - الاستسلام من خلال الدبلوماسية أو يتم تفكيكها بشكل منهجي.
*
لا مزيد من المراوغة: مصداقية إيران قد أصيبت بالفعل. الانتقام يدعو إلى الفناء. الصمت يدعو إلى السخرية.
*
لا مزيد من الوقت: وفقًا لترامب، فإن الضربات القادمة ليست إذا، بل متى. وعندما تأتي، ستضرب بشدة أكبر.
الواقع:
إيران في وضع حرج. ترامب، الذي عاد إلى القيادة، لا يتفاوض - بل يحدد شروط الاستسلام. الوقت يمر. الصواريخ جاهزة. والتحذير النهائي أصبح الآن علنيًا.
قم بعمل صفقة - أو سيتم محوها.
Translation:
Translated by AI
Newsletter
Related Articles