Dubai Times

Live, Love, Leverage – Ya Habibi!
19. 06. 2025

ضباط الجيش الإيراني يطلبون على ما يبدو الاتصال برضا بهلوي، ويشددون على نيتهم defect.

الأمير المنفي يتلقى اتصالات من ضباط الخدمة يعبرون عن الولاء وسط تزايد التوترات
عدد متزايد من الضباط العسكريين والشرطة والمخابرات الإيرانيين الذين يخدمون قد تواصلوا في الأيام الأخيرة مع ولي العهد المنفي رضا بهلوي، معبرين عن نيتهم الانشقاق وعرض ولائهم له.

تأتي هذه الاتصالات في ظل تصاعد التوترات بعد الضربات العسكرية الأخيرة في المنطقة.

حث رضا بهلوي، نجل آخر ملك لإيران، علنًا أعضاء القوات المسلحة على انفصالهم عن القيادة الحالية في إيران و"الانضمام إلى الشعب"، واصفًا مواجهة البلاد بأنها صراع بين النظام والجمهور — وليس صراعًا وطنيًا.

كرّر أن على الجيش أن يفي بقسمه للوطن بدلًا من حكامه من رجال الدين.

تشير مصادر قريبة من شبكة بهلوي إلى أن الاتصالات تتضمن تعبيرات عن الولاء لمهمته في قيادة_transition نحو الديمقراطية في حال انهيار النظام.

ويقال إن هذه الاتصالات جاءت من أفراد داخل الجيش النظامي، والحرس الجمهوري، وقوات الشرطة، ودوائر المخابرات.

تأتي هذه الخطوة بعد الضربات الجوية الإسرائيلية الأخيرة داخل إيران، والتي تسببت في الأضرار لinstallations رئيسية وقتلت شخصيات عسكرية رفيعة — أحداث وصفها بهلوي بأنها "حرب خامنئي"، بدلاً من حرب إيران.

في أعقاب هذه الحوادث، كثف بهلوي نداءاته، م framing الشهر كفرصة حاسمة ليفكك أفراد الخدمة صفوفهم مع النظام.

تصريحات بهلوي العامة، التي تم تقديمها بالفارسية والإنجليزية عبر مقاطع الفيديو والرسائل المكتوبة، تؤكد أن القيادة الحالية "فساد" وتشكل تهديدًا على أرواح الجنود ومستقبل إيران.

لقد وضع نفسه ليس كملك يسعى إلى استعادة عرشه، ولكن كشخص مدني يهدف إلى توجيه_transition ديمقراطي يقوده الشعب الإيراني.

المعلومات حول العدد الدقيق والاختصاصات للضباط الذين يتواصلون مع بهلوي محدودة.

لم يكن هناك رد رسمي من حكومة إيران أو الجيش على هذه التقارير.

تظل الحالة متقلبة، حيث يقوم فريق بهلوي بمراجعة والتحقق من الاتصالات.

من جهة أخرى، دعا بهلوي وداعموه إلى تدابير مقاومة مدنية بما في ذلك الإضرابات الجماعية والاحتجاجات.

لقد حث على دعم دولي يركز على المعارضة الداخلية بدلاً من التدخل العسكري.

في الوقت الحالي، لم يتم تقديم أي توثيق إضافي لهذه المزاعم عن الانشقاقات من قبل مجموعات مراقبة مستقلة أو مراقبين دوليين.
Newsletter

Related Articles

Dubai Times
×