الجيش الإسرائيلي يواجه ضغوطًا وسط الصراع المستمر في غزة
تسليط الضوء على التحديات التشغيلية المتزايدة والنداءات الدولية للوصول إلى وسائل الإعلام يبرز الوضع المت unfolding.
النزاع المستمر في غزة كشف عن ضغوط كبيرة على القدرات العملياتية للجيش الإسرائيلي بسبب طول مدة الأعمال العدائية.
أشارت تقارير إلى أن الجيش يواجه أزمة في جاهزية موارده القتالية، تفاقمت بفعل استنزاف المعدات القتالية مثل الدبابات والمدفعية وحاملات الأفراد المدرعة.
شكاوى حديثة من الجنود وقادة الوحدات وقادة الألوية تؤكد على الارتفاع في الفشل التقني في الأصول العسكرية الرئيسية، خصوصًا بين الدبابات وحاملات الأفراد المدرعة نمر الموزعة في غزة.
أفاد الجنود من اللواء السابع بصعوبات في الحصول على قطع غيار لدباباتهم، حيث كانت المكونات الأساسية مفقودة بشكل بارز من مستودعات قسم التكنولوجيا واللوجستيات.
هناك نقص كبير في محركات الدبابات والجنزير وأنظمة الدفع.
أكد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو دعم مجموعة مسلحة في غزة تعارض حماس، عقب تصريحات وزير الدفاع السابق أفيغدور ليبرمان، الذي ذكر أن إسرائيل زودت هذه المجموعة بالأسلحة.
علق نتنياهو، في فيديو تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، على الميزة الاستراتيجية لهذه الخطوة، مدعيًا أنها تفيد الجنود الإسرائيليين من خلال إنقاذ حياتهم بشكل محتمل.
أعلن نتنياهو أيضًا عن مقتل أربعة جنود إسرائيليين في غزة، معربًا عن تعازيه لعائلاتهم وكاشفًا عن أسماء اثنين منهم: الرقيب يوف رافر والرقيب الاحتياطي تشين غروس.
وفي الأثناء، أفادت السلطات الصحية في غزة بمقتل 16 فلسطينيًا بسبب نيران الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مشددة على الضربات الجوية الأخيرة التي استهدفت مناطق في جباليا والتفاح وخان يونس.
علاوة على ذلك، قُتل طفل فلسطيني على يد القوات الإسرائيلية بالقرب من خان يونس في جنوب غزة.
أفاد الشهود والمسعفون بتكثيف الغارات الجوية والهجمات البرية الإسرائيلية على جباليا ومنطقة بيت حانون المجاورة في وقت مبكر من الصباح.
أعلن المتحدث باسم قوات الدفاع الإسرائيلية (IDF) أفيخاي أدرعي على منصة X أن الجيش قد طلب من السكان في بعض الأحياء في شمال غزة إخلاء المنطقة.
بالإضافة إلى ذلك، تم الإبلاغ عن مقتل خمسة فلسطينيين بنيران إسرائيلية في مركز توزيع المساعدات الأمريكية غرب رفح في جنوب غزة.
وأشارت وسائل الإعلام الفلسطينية إلى أن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على حشود اجتمعت لتلقي المساعدة في منطقة التوزيع المخصصة، مما أدى إلى إصابات عديدة بين المدنيين المتواجدين.
في تطور ذي صلة، دعت أكثر من 130 منظمة إعلامية ومجموعات حقوق الصحفيين إسرائيل للسماح بالوصول الدولي غير المقيد للصحافة إلى غزة، عقب حصار دام على الصحفيين الأجانب منذ 7 أكتوبر 2023، مع بعض الاستثناءات.
وأكد الموقعون على الرسالة، التي أعدتها منظمة مراسلون بلا حدود ولجنة حماية الصحفيين ومقرها نيويورك، أن الصحفيين الأجانب ممنوعون من الدخول بشكل مستقل إلى غزة منذ 20 شهرًا، واصفين الوضع بأنه غير مسبوق في سياق النزاعات المسلحة المعاصرة.
على الصعيد الإنساني، أغلقت مؤسسة غزة الإنسانية مؤقتًا جميع مراكز توزيع المساعدات في المنطقة، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالسلامة.
في بيان صدر على صفحتها على فيسبوك، حثت المنظمة السكان على الابتعاد عن مرافقها.
ومع ذلك، أوضحت لاحقًا أن المساعدات قد تم تسليمها على الرغم من الإغلاق المعلن لمواقع التوزيع حتى إشعار آخر.
Translation:
Translated by AI
Newsletter
Related Articles