في 27 يونيو 2025، صرح الرئيس دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة ستقوم بعمليات قصف جوي إضافية على إيران "دون شك" إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم إلى مستويات deemed مقلقة.

تأتي هذه التصريحات بعد عملية الجيش الأمريكي المعروفة باسم "مطرقة منتصف الليل"، التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان في 22 يونيو 2025.

خلال مؤتمر صحفي، أكد الرئيس ترامب فعالية الضربات الأخيرة، مشددا على أن القدرات النووية الإيرانية قد تم تقليلها بشكل كبير.

كما تناول ادعاءات الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالنصر، واعتبرها كاذبة وأبرز الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية النووية الإيرانية.

رداً على الضربات الجوية الأمريكية، شنت إيران هجمات صاروخية على قاعدة العُديـد الجوية في قطر في 23 يونيو 2025.

تم اعتراض الغالبية العظمى من هذه الصواريخ، ولم تُسجل أي إصابات.

أعلن الرئيس ترامب أيضا عن وقف esforços رفع العقوبات المفروضة على إيران، مشيرا إلى استمرار تحدي البلاد وخطابها.

عبر عن دعمه للتفتيش الدولي في المواقع النووية التي تعرضت للقصف لكنه أشار إلى مقاومة إيران لمثل هذه التدابير.

تبقى الوضعية متوترة، حيث أعرب القادة العالميون عن قلقهم إزاء إمكانية حدوث تصعيد إضافي في المنطقة.

تواصل المجتمع الدولي مراقبة التطورات عن كثب، مشددا على أهمية الحلول الدبلوماسية لمعالجة النزاع النووي المستمر.