كشف الخصائص الكهرومغناطيسية للهرم الأكبر في الجيزة
تشير الدراسات إلى أن الهيكل القديم يمكنه تركيز الطاقة الكهرومغناطيسية.
أrevealedت الأبحاث الحديثة أن الهرم الأكبر في الجيزة لديه القدرة على تركيز الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه الداخلية وتحت أساساته.
استخدم فريق دولي من الباحثين approaches نظرية الفيزياء لاستكشاف تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خصوصاً ضمن طيف الترددات الراديوية.
تشير نتائجهم إلى أنه تحت ظروف رنين معينة، يمكن الهرم أن يتركز الطاقة الكهرومغناطيسية في مواقع محددة، مثل غرفة الملك، غرفة الملكة، والغرفة غير المكتملة الموجودة تحت الهيكل.
تم الحصول على هذه النتائج من خلال النمذجة العددية والأساليب التحليلية.
في البداية، قدر الباحثون أن الرنات داخل الهرم يمكن أن تُثيرها الموجات الراديوية ذات الأطوال الموجية بين 200 و600 متر.
ثم قاموا بمحاكاة استجابة الهرم الكهرومغناطيسية وحساب مقطع الانقراض العرضي لتحديد كمية الطاقة الموجية الساقطة التي يمكن أن تتشتت أو تُمتص تحت ظروف رنين.
في النهاية، استنتجوا توزيع المجال الكهرومغناطيسي داخل الهرم لهذه السيناريوهات.
يقترح مؤلفو الدراسة أن هذه الرؤى قد تساعد في تطوير الجزيئات النانوية التي تحاكي تأثيرات مشابهة في النطاق البصري، مما قد يؤدي إلى ابتكارات في أجهزة الاستشعار النانوية والخلايا الشمسية عالية الكفاءة.
علاوة على ذلك، اقترح المهندس كريستوفر دون أن الهرم الأكبر كان بمثابة جهاز صوتي كبير، مرتبط هارمونيًا بالأرض.
في كتابه، "محطة طاقة الجيزة: تقنيات مصر القديمة"، يعتقد دون أن الهرم تم تصميمه لتحويل طاقات الاهتزاز الأرضية إلى إشعاع الميكروويف.
يدعي أن الغرف والممرات العديدة للهيكل كانت مرتبة عمدًا لتعزيز خصائصه الصوتية.
بينما توفر هذه النظريات وجهات نظر مثيرة حول وظيفة الهرم، فإنها لا تزال مواضيع للنقاش والجدل داخل المجتمع العلمي.