يجتمع الحجاج في جبل عرفات لليوم الأقدس في الحج
يجتمع أكثر من مليوني مسلم للاحتفال بيوم عرفة وسط ارتفاع درجات الحرارة في المملكة العربية السعودية.
يوم الخميس، تجمع الحجاج في جبل عرفات للاحتفال بيوم عرفة، الذي يمثل ذروة الروحانية في فريضة الحج السنوية، والتي تقام في ضواحي مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.
هذا الحدث الهام يجذب المسلمين من جميع أنحاء العالم، مع تسجيل أكثر من مليوني مشارك هذا العام.
استجابة لارتفاع درجات الحرارة التي تجاوزت 40 درجة مئوية، نصحت السلطات السعودية الحجاج بتقليص الأنشطة الخارجية خلال ساعات الذروة الحرارية، المحددة من الساعة 10 صباحًا إلى 4 مساءً. تم تنفيذ تدابير شاملة للسلامة لإدارة الحشود بشكل فعّال ومنع الازدحام، بما في ذلك عقوبات صارمة للزوار غير المصرح لهم.
الحج، وهو عمل إلزامي لجميع المسلمين القادرين على القيام به، يعد أحد أركان الإسلام الخمسة.
بدأت فريضة الحج لهذا العام في وقتٍ سابق من الأسبوع، وبلغت ذروتها في التجمع في عرفات، حيث يتأمل المصلّون ويصلون إحياءً لخطبة النبي محمد الأخيرة.
وفقًا للتقارير، تم استيعاب 2443 حاجًا، تم اختيارهم من 100 دولة ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين، في عرفات.
تهدف هذه المبادرة، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، جنبًا إلى جنب مع جهات حكومية أخرى، إلى تقديم الدعم الروحي واللوجستي الواسع لضمان تجربة حج ملبية لجميع الاحتياجات.
يوم عرفة، الذي يقع في التاسع من ذي الحجة، هو من بين أقدس الأيام في التقويم الإسلامي.
يمارس المصلّون طقوس الوقوف، التي تتضمن الوقوف في صلاة وتعبّد.
يعتبر هذا العمل الركيزة الأساسية للحج، وتعتبر الفريضة غير مكتملة بدونها.
بالنسبة للمسلمين الذين لا يستطيعون أداء الحج، فإن يوم عرفة يمثل وقتًا للصيام والعبادة والتفكر، مع الاعتقاد بأن الصيام في هذا اليوم يكفر عن ذنوب السنة الماضية والسنة المقبلة.
في عدة دول ذات أغلبية مسلمة، بما في ذلك الإمارات والسعودية، يعتبر يوم عرفة عطلة عامة، تسبق عيد الأضحى، الذي يحتفى به هذا العام من 6 يونيو إلى 8 يونيو.
هذا الحدث الهام يجذب المسلمين من جميع أنحاء العالم، مع تسجيل أكثر من مليوني مشارك هذا العام.
استجابة لارتفاع درجات الحرارة التي تجاوزت 40 درجة مئوية، نصحت السلطات السعودية الحجاج بتقليص الأنشطة الخارجية خلال ساعات الذروة الحرارية، المحددة من الساعة 10 صباحًا إلى 4 مساءً. تم تنفيذ تدابير شاملة للسلامة لإدارة الحشود بشكل فعّال ومنع الازدحام، بما في ذلك عقوبات صارمة للزوار غير المصرح لهم.
الحج، وهو عمل إلزامي لجميع المسلمين القادرين على القيام به، يعد أحد أركان الإسلام الخمسة.
بدأت فريضة الحج لهذا العام في وقتٍ سابق من الأسبوع، وبلغت ذروتها في التجمع في عرفات، حيث يتأمل المصلّون ويصلون إحياءً لخطبة النبي محمد الأخيرة.
وفقًا للتقارير، تم استيعاب 2443 حاجًا، تم اختيارهم من 100 دولة ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين، في عرفات.
تهدف هذه المبادرة، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، جنبًا إلى جنب مع جهات حكومية أخرى، إلى تقديم الدعم الروحي واللوجستي الواسع لضمان تجربة حج ملبية لجميع الاحتياجات.
يوم عرفة، الذي يقع في التاسع من ذي الحجة، هو من بين أقدس الأيام في التقويم الإسلامي.
يمارس المصلّون طقوس الوقوف، التي تتضمن الوقوف في صلاة وتعبّد.
يعتبر هذا العمل الركيزة الأساسية للحج، وتعتبر الفريضة غير مكتملة بدونها.
بالنسبة للمسلمين الذين لا يستطيعون أداء الحج، فإن يوم عرفة يمثل وقتًا للصيام والعبادة والتفكر، مع الاعتقاد بأن الصيام في هذا اليوم يكفر عن ذنوب السنة الماضية والسنة المقبلة.
في عدة دول ذات أغلبية مسلمة، بما في ذلك الإمارات والسعودية، يعتبر يوم عرفة عطلة عامة، تسبق عيد الأضحى، الذي يحتفى به هذا العام من 6 يونيو إلى 8 يونيو.